
إريكا: "عندما وجدت البلدية منزلا لي،كانت مشاعري مختلطة"

إذا حصلت على تصريح إقامة لجوء في هولندا، يجب عليك غالبا الانتظار لمدة طويلة للحصول على منزل. ولا تعرف مسبقا أين ستسكن. كان ايدي وإريكا في هذا الوضع. "تؤثر أزمة المنازل على الجميع."
ايدي: "انتظرت 5 سنوات للحصول على منزل"
هرب ايدي في 2019 من اوغندا إلى هولندا. وهو لا يفضل ذكر اسم عائلته. وهو يحكي وهو يرتب منزله الجديد في ايندهوفين عن الانتقالات في داخل هولندا. وقد انتقل 3 مرات قبل أن يحصل على منزل دائم. ولم يحسب
"تم في البداية ارتباطي ببلدية في زاود هولاند تدعى هيزه-لينده، بالقرب من بلديكا. لكني لم أسكن في نهاية المطاف هناك أبدا. تم بعد انتظار لمدة 9 أشهر ارتباطي ببلدية نونين" كما يقول. "حصلت عندئذ على منزل مؤقت لمدة سنتين مخصص للطلاب الشباب وللأشخاص حاملي تصريح إقامة اللجوء." استغرق الأمر بشكل إجمالي 5 سنوات قبل أن يحصل ايدي على منزل حقيقي. وعلى الرغم من ذلك فهو يشعر أنه محظوظ. "ليس من العدل أيضا الشكوى". كما يقول. "عدما أحصل على منزل في حين أن شخص من هولندا على لائحة الانتظار لسنوات، يعني ذلك أن هناك انتباه أحصل عليه."
إريكا: "وجدت أنه ليس من العدل أن اضطر لقبول منزلي"
أجرت إريكا سيري بونجوي وهي لاجئة من الكاميرون مقابلة مع COA حيث ناقشت خططها للدراسة والعمل. وقد حصلت على منزل في قرية اوتشيرك في فريسلاند. "عندما وجدت بلديتي منزلا لي، كانت لدي مشاعر مختلطة. شعرت بالارتياح لوجود مكان خاص بي. لكن على الرغم من أن المنزل معقول، يحددني الموقع في الدراسة والعثور على عمل مناسب." كما توضح.
وهي تجد سياسة البلدية غير عادلة. تطالب البلديات الأشخاص حاملي تصريح الإقامة بقبول المنزل الذي تقدمه البلدية. على الرغم من هذه التحديات فإن إريكا ممتنة. وهي تستطيع الآن الجلوس بسلام خلف طاولتها والتفكير كيف يمكنها ترتيب حياتها وبناؤها من جديد.
كان ايدي مثله مثل إريكا قلق خاصة حول وضعه في مكان ريفي. وقد كان خائفا من أن يكون بإمكانه العمل بأقل سهولة بسبب ذلك. "لا نملك غالبا المهارات التي نحتاجها من أجل عمل مكتبي في هولندا. وخصوصا أن مستوى لغتنا ليس جيدا بما فيه الكفاية"، كما يقول ايدي. "تكون أفضل فرصنا في العمل الجسدي وتكون أغلب وظائف ذلك في المدن الكبرى." وهو سعيد أنه تمكن من الانتقال إلى ايندهوفين: "أعتقد أنهم اعتقدوا: هذا الرجل يعمل، دعنا نضعه في مكان قريب من عمله."
ويم: "يعتقد الكثير من الناس بدون وجه حق أن اللاجئين يحصلون على أولوية في منزل"
تحاول
كان ويم تين فارويرك يعمل كموجه برنامج لدى COA وهو الآن ناشط كمتطوع لدى
نقص منازل الإيجار الاجتماعي هو سبب لوائح الانتظار بحسب قول ويم. "سبب الأزمة هو تركيز الحكومة على دعم بناء منازل الملك. بعدا من الاستثمار وبناء منازل الإيجار الاجتماعية وصيانتها. بحسب تقرير من
ايدي: "يكون هناك أحيانا حسن حظ ناشئ من سوء الحظ"
يؤمن ايدي في نهاية المطاف بوجود حسن حظ ناشئ من سوء حظ في تغيير البلدية 3 مرات. "هكذا وصلت إلى ايندهوفين"، كما يقول. وقبل أن ينتقل إلى ايندهوفين، كان ايدي يسافر لمدة ساعة و10 دقائق يوميا إلى عمله. وذلك الآن 20 دقيقة بالدراجة الهوائية فقط.
تمت كتابة هذه القصة من قبل استير موامبي من